|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
![]()
الذكاء الاصطناعي في تطوير منتجات التكنولوجيا القابلة للارتداء ![]()
الذكاء الاصطناعي في تطوير منتجات التكنولوجيا القابلة للارتداء, ” الأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء هي أجهزة صغيرة ومحمولة يمكن دمجها في أدوات أو ملابس أو يمكن ارتداؤها على جسم الإنسان, حيث اُخْتُرِع كثير من الأجهزة القابلة للارتداء، ومن أكثر تطور الأجهزة التكنولوجيا القابلة للارتداء شيوعا هي النظارات الذكية والساعات الذكية حيث يتزايد طلب عليها في سوق المستهلكين, حيث يمكن من خلالها جمع ونقل وتحليل البيانات التي تجمع من جسم الإنسان فهي أجهزة ميكانيكية يتم بناؤها عادة باستخدام أجهزة الاستشعار، وتساعد أيضا في التشخيص المبكر لبعض الأمراض أو قياس العلامات الحيوية مثل درجة الحرارة والجلد وضغط الدم ومعدل ضربات القلب وتخطيط كهربية القلب وكهربيه الدماغ والأشخاص الذين يرتدون الأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء يحتاجون إلى التعلم بمهارة مع بعض التقنيات ليستطيعوا التعامل معها، ومن خلال هذا المقال سوف نعرف أكثر عن أهمية الذكاء الاصطناعي في تطوير منتجات التكنولوجيا القابلة للارتداد وايضا التعرف علي تطور الذكاء الاصطناعي في تطوير منتجات التكنولوجيا القابلة للارتداء. 1- تحليل البيانات الحيوية لتحسين صحة المستخدمين. تكنولوجيا الرعاية الصحية هي من أكثر الأشياء استخدام في هذا العصر حيث صمم بعض المنتجات التي تجعل حياة المستخدمين أسهل، وأكثر إنتاجية هذه الأشياء من ضمنها الأجهزة القابلة للارتداء التي تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعيAI حيث يتم استخدامها في مجال الرعاية الصحية هي تؤدي دوراً حاسم في الرعاية الصحية، وتقدم كثير من الحلول لتحسين نهاية المرضى ومراقبتهم فتخيل مثلا أن يكون ملفوف حول يديك رفيقاً يتبع صحتك فالأجهزة البورتريه القابلة للارتداء من مراقبة وفهم أجسامنا بطرق لم نكن نتخيلها من قبل، وفيما يلي بعد فوائد استخدام الأجهزة البيومترية القابلة للارتداء: 1- تحديد هوية المريض والتحقق من صحتها: يمكن لأجهزة الاستشعار البيومترية، مثل ماسحات بصمات الأصابع أو راحة اليد، التعرف إلى المرضى والتحقق من هوياتهم بدقة، مما يضمن حصول الأفراد المناسبين على الرعاية الطبية المناسبة. 2- مراقبة المريض البيومترية: تعمل الأجهزة البيومترية القابلة للارتداء على تتبع ومراقبة العلامات الحيوية للمرضى، بما في ذلك معدل ضربات القلب، وضغط الدم، ومستويات الجلوكوز والأكسجين، وتوفير بيانات في الوقت الفعلي لمقدمي الرعاية الصحية. 3- إدارة الأدوية: تُستخدم أجهزة الاستشعار البيومترية للتحقق من هوية المرضى قبل إعطائهم الأدوية، مما يضمن دقة الجرعات ومنع أخطاء الأدوية. 4- التحكم في الوصول إلى مرافق الرعاية الصحية: يتم تنفيذ أنظمة التحكم في الوصول البيومترية لتأمين نقاط الدخول في المرافق الصحية، والتحكم في الوصول إلى المناطق المحظورة، وحماية المعلومات الحساسة. 2- تطوير أجهزة تتكيف مع احتياجات المستخدم الفردية. لقد طُوِّرت الأجهزة الإلكترونية القابلة للارتداء لتتكيف مع احتياجات المستخدم الفردية، وفيما يلي بعض الأمثلة الشائعة للتكنولوجيا القابلة للارتداء ما يلي: ![]() للاشتراك في قناة اليوتيوب اضغط على الرابط التالي للإطلاع على باقي الموضوع من خلال الرابط التالي |
|
|