هل التسويق الإلكتروني هو المستقبل الآن

[ليلى علي]

التسويق الإلكتروني
يُعدّ*التسويق الإلكترونيّ*(باللغة البريطانيّة: Digital Advertising) مستلم التسوُّق في التوقيت الراهنّ؛ حين ساهم بتغيير طُرُق بيع وتسوق النشاطات والمنتجات، فاعتمد على نحو أساسيّ على بروز التجارة الإلكترونيّة التي ساعدت على تخفيض الفجوة الواقعة وسط وجعُصنّع (المنتج) والمستعمل، مثلما تمكّن من استجواب رضا رقمٍ ضخم من الزبائن؛ لأنّه يُوفر الكثير من اختيارات*التسوق من خلال الشبكة العنكبوتية العالمية،[١]*ومن المحتمل توضيح*التسويق الإلكترونيّ*بأنّه*الإشعار العلني*عن النشاطات ووجعُنتجات وبيعها من اثناء شبكة*الشبكة العنكبوتية العالمية؛ بواسطة استعمال المواقع الإلكترونيّة والبريد الإلكترونيّ.[٢]

تطور التسويق الإلكتروني
إنّ مفهوم*التسويق*على نحوٍ سنة قابل للتكيف والتغير لمواكبة التطورات التكنولوجيّة؛ لهذا لم يظلّ*التسويق*الكلاسيكيّ معتمداً على طلبات الزبائن وجعُقسمة استناداً لقطاعات*المتجر*كافيّاً؛ علة بروز الكثير من المتغيرات كالإعلان، والمنتجات، والتقسيم، والأسعار التي تهدف إلى مبالغة الجزء السوقيّة، والأعمال الخاصة بالمؤسّسات، ويستلزم تطور التسويق الإلكترونيّ حضور أربعة متغيرات وهي: الأشخاص، والتقسيم،*والتقنية،*والبيانات، وكافة تلك المتغيرات تُعدّ وسائلاً لتطور تقديم حديثة أو استهوى زبائن جُدد.[٣]


يهدف*التسويق الإلكترونيّ*بالاعتماد على استعمال التقنية التقنيّة إلى مبالغة مكاسب المؤسّسات، وبذل مجهود لتحقيق حاجات الركاب الشخصيّة بصفة مشاركتيّة ودائمة، فجعلت التطوّرات الرقميّة النظرة صوب التسويق الإلكترونيّ جائزةً للنظرة الخاصة بالتسويق الكلاسيكيّة، فاعتمد تطوّر التسويق ريثما وصوله ليكون إلكترونيّاً على المراحل الزمنيّة الآتية:[٣]

1970: اهتمّ التسويق في تلك الخطوة بالعرض، وقدكانت أولويّته تستند على قبول حاجات المنشأة المحليّة، وسعى إلى استجواب مبدأ مبالغة مقدار المبيعات.
1980: اهتمّ التسويق في تلك الخطوة بالطلب، وقدكانت أولويته تستند على قبول حاجات الركاب، وسعى إلى استجواب مبدأ دراسة التسويق، وإستكمال*الاتصالات*بجول مبالغة مقدار المبيعات.
1990: اهتمّ التسويق في تلك الخطوة بالتسويق الإداريّ، وقدكانت أولويته هي إدخار حاجات المستهلكين، وشبكة التقسيم، وتحصيل أهمية المكاسب الإجماليّة، وسعى إلى استجواب مبدأ*الجودة، والاهتمام على تفعيل التناسق داخل شبكة التقسيم، وزيادة مقدار المبيعات.
2000: اهتمّ التسويق في تلك الخطوة بتفعيل دورالتسويق الإلكترونيّ، وقدكانت أولويته تستند على تشخيص التفاعليّة، وسعى إلى استجواب مبدأ الحرص بالعملاء وبناء أهمية لديهم، واهتمّ على نحو رئيسيّ بمواكبة التقنية، وتعظيم وتنمية جودة النشاطات والبضائع لتحقيق المكاسب.
مواصفات التسويق الإلكتروني
تقع مواصفات كثيرة يتميّز بها*التسويق الإلكترونيّ، ومن أهمّها:[٣]

قابلية أبلكيشن الإرسال:*وهي مشاركة شبكة*الإنترنتبتقديم الإسهام للمُؤسّسات فى سبيل ضبط زبائنها ريثما قبل تطبيق التسوق؛ علة طابق التقنية الرقميّة بعرض الخيارات لمستعمليّ مواقع الويب لتحديد متطلباتهم؛ بواسطة تقديمهم بيانات عن رغباتهم وحاجاتهم من المشتريات.
التفاعل:*هو إمكانية تعبير الركاب عن رغباتهم على نحو مباشر للمُؤسّسات؛ بواسطة استجابتهم وتفاعلهم مع الاتصالات التسويقيّة النابعة عن تلك المؤسّسات.
الذاكرة:*هي مقدرة التسويق الإلكترونيّ للإقتراب إلى*قواعد المعلومات*التي تضم على بيانات عن الركاب، وتواريخ التسوق الخاصة بهم؛ ممّا يُساعد المؤسّسة التي تستعمل التسويق الإلكترونيّ على لكي تحصل على على بيانات الركاب بالوقت الملائم؛ فى سبيل عرض العروض التسويقيّة لهم.
الرقابة:*هي إدخار المقدرة للعملاء على تحديد جميع البيانات الطليعة من خلالهم؛ حين يقدمون البيانات التي يريدونها لاغير، ودون إجبارهم على عرض أيّ بيانات سرية أو لا يرغبون بتوفيرها.
قابلية الوصول:*هي إدخار بيانات أكبر تفصيلاً للعملاء عن منتجات المؤسّسات وأسعارها، مع تفعيل المقدرة على المناهضة وسط تجميعة من المنتجات؛ لهذا تسعى المؤسّسات التجاريّة إلى تنمية منتجاتها إنشاءً على رغبات الزبائن الحاليين، وسعياً منها للإقتراب إلى زبائن جُدد.
أصناف التسويق الإلكتروني
يُفرع*التسويق*الإلكترونيّ إلى تجميعة من الأصناف وهي:[٤]

التسويق الإلكترونيّ الموجه للعملاء النهائيين:*هو التسويق الذي يكترثّ باستعمال الوسائل الإلكترونيّة، وغايته هي الوصول للعملاء.
التسويق الإلكترونيّ وجعُصحن وسط المؤسّسات:*هو التسويق الذي يركز على استجواب رابطة تماسك وسط وجعُؤسّسات؛ ممّا يُساهم بتحقيق المنافع الخاصة بها.
التسويق الإلكترونيّ المضاعف:*هو التسويق الذي يحاول إلى استجواب الأهداف الخاصة بالتسويق الإلكترونيّ الموجه للعملاء، والتسويق الإلكترونيّ وجعُطبّق وسط وجعُؤسّسات.
التسويق الإلكترونيّ الحكوميّ:*هو التسويق الذي يستند على استعمال الوسائل الإلكترونيّة؛ فى سبيل إدخار النشاطات لكافةٍّ من مُؤسّسات الأعمال ووجعُؤسّسات الحكوميّة فيما بينها؛ ممّا يسبب إلى استجواب النفع للجميعّ، ويعاون على إدخار التوقيت، وتخفيض الكدح المعتمد على أداءات روتينيّة.
مسالك التسويق الإلكتروني
يستند تفوق تطبيق*التسويق*الإلكترونيّ على استعمال طُرق تعاون على هذا، ومن أهمّها:[٤]

مُحركات البحث:*هي الاعتماد على استعمال صنف مخصص من المواقع الإلكترونيّة التي تُساهم بتوفير البيانات وجعُخزنة عن جميع المواقع على شبكة الشبكة العنكبوتية العالمية، وتعاون على استجواب الهدف المرغوب من التسويق الإلكترونيّ؛ لأنّها تُعدّ مصدراً مهماً لجذب الزبائن وطريقةً تُستخدم لزيادة رقم زائرين الموقع الإلكترونيّ الذي يضم على المنتجات.
الإعلانات:*هي جملة عن مستطيلات إعلانيّة تصل في المرتبة الأولى وسط الطُرق المستعملة في التسويق الإلكترونيّ، مثلما تُعدّ من أكبر الوسائل الإعلانيّة انتشاراً من خلال الشبكة العنكبوتية العالمية؛ حين يراها الكثير من مستعملي مواقع الويب.
المسجات الإلكترونيّة:*هي الاعتماد على البريد الإلكترونيّ في التسويق الإلكترونيّ؛ حين يكترثّ العديد من مسؤولي التسويق بتصميم تصميمات مسجات إلكترونيّة تضم على الكثير من الأشكال المتعددة والتفاعلية للمنتجات بجول توصليها إلى المستهلكين.
عيوب التسويق الإلكتروني
تقع تجميعة من العيوب التي يقع تأثيرها سلبيّاً على*التسويق الإلكترونيّ، ومنها:[٥]

لا تقع مسئوليات مُحاجزّدة أو راسخة للتسويق الإلكترونيّ؛ لهذا من العسير توقّعها أو التوقع بها.
حاجة حضور حنكة كافية لدى الأشخاص والمنشآت لاستعمال تقنيات شبكة*الشبكة العنكبوتية العالمية؛ فى سبيل المساهمة في التسويق الإلكترونيّ.
لا يأتي التسويق الإلكترونيّ إلى جميع الأشخاص؛ ولاسيماً أولئك الذين لا يستعملون الشبكة العنكبوتية العالمية أو قليلي الاستعمال.
ارتكاب السقطات التسويقيّة بيسر مع عدم كفالة تفوق التسويق الإلكترونيّ.